بدا الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز معزولا في المشهد السياسي الموريتاني منذ انقطاع العلاقة مع خليفته الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لكنه يرفض الاستسلام. 

ابتسم الحظ أخيرا للمواطن السعودي ناصر الذي أثار موجة تعاطف واسعة معه مساء الخميس الماضي، إذ ظهر في مقطع فيديو نشره عبر تويتر وهو يبكي، بعد أن سُرقت دراجته بينما كان يصلي في أحد مساجد مدينة

تظهر وثائق حكومية رُفعت عنها السرية أن الحكومة البريطانية مولت رويترز سرا خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي بتوصية من وحدة الدعاية المناهضة للسوفيت، المرتبطة بالمخابرات البريطانية، وأخفت التمويل

وزع الرئيس السابق عددا من السيارات على بعض النشطاء السياسيين والمدونيين؛ ووفقا لمصدر ثقة تحدث ل 28 نوفمبر فإن أحد المستفيدين من هذه الهدية قام بتبييض الهدية ببيع سيارته ب8 مليون أوقية.