
قامت إحدى الشركات، يطلق عليها اسم "بايلوت" (Pilot)، بإنشاء سماعة أذن لاسلكية صغيرة تلائم أذنك وتترجم اللغة التي تسمعها إلى اللغة التي تفهمها.
أنشئت بايلوت من أجل كسر حاجز اللغة في جميع أنحاء العالم. وباستخدام هذا الجهاز يمكن التخاطب في الوقت الذي تشاء من دون حاجة إلى دراسة لغة جديدة عندما تريد السفر إلى مكان جديد.
أفضل فئة من مستخدمي هذه السماعات هم المسافرون عبر العالم فلن يكون عليهم جلب مترجم، ولن يعوقهم العجز عن التواصل في مكان غريب. ومع ذلك، يمكن أيضًا استخدام هذه السماعات في الأعمال التجارية الدولية، أو ربما لمجرد مقابلة شخص جديد في بلد آخر.
ad
القسم: